زانیاریی مەکۆ • جوجل تدمر الشركات

جوجل تدمر الشركات

إنه أمر لا يصدق أن جوجل تسمح ببساطة لملف شخصي موجود يحتوي على 21 تعليقًا إيجابيًا - والذي كان موجودًا منذ سنوات عديدة - أن يختفي ببساطة بدون صوت ولم يعد يعرضه.
نحن جميعا في أيدي جوجل. يتأثر الجميع، أصحاب الأعمال والباحثون الذين يعتمدون على Google.
ما نوع اللعبة السلبية الرديئة التي يلعبها Google؟ هل تختار الملفات الفردية وتحذف ببساطة ملفًا شخصيًا كان موجودًا منذ سنوات ويحظى بتعليقات إيجابية؟ نعم، هل يحاول Google خداعنا هنا؟

ويبدو أن Google تحب ببساطة حذف الملفات الشخصية هنا وهناك والتي كانت موجودة منذ سنوات عديدة.
هل يخدعك جوجل؟
ما مدى خطورة جوجل؟
جوجل يلعب مع الناس. تتلاعب Google بالوجود التجاري وتحذف بهدوء وسرية الملفات التعريفية المهمة التي كانت موجودة منذ سنوات هنا وهناك. الفاحشة. ولا يمكن لأحد أن يفعل أي شيء حيال ذلك.
هل أصبح جوجل تهديدا؟ هل تريد جوجل سرقة الناس؟
لقد حان الوقت ليرى الجميع ما تفعله Google بالناس.
أرى الوجود التجاري لشركة Google يتم تدميره هنا.